منذ زمن بعيد عندما كانت الأهرام ما تزال فتية، الملوك المصريين لعبوا لعبة ذات قوة كبيرة ومخيفة. لقد خاضوا معارك مع السحر والوحوش للثراء والمجد || ومن خلال ألعاب الظل اشتعلت حرب هددت بتدمير العالم || حتى أتى فرعون قوي وشجاع اسمه اتيم قام بسجن السحر الأسود || قام بسجنه للأبد من خلال قطع الألفية الأسطورية || ولكن حتى الأبدية لا تبقى للأبد|| لم يكن ليحصل ذلك أبدا ً || ولخمسة آلاف سنة لم يحصل أبدا ً || أسرار الأحجية ألفية (و هي واحدة من سبع قطع ألفية) بقيت بعيدة المنال بشكل آمن من خلال تصميمها الهندسي الصعب والمميز. ولكن بنسبة لصبي اسمه يغوي موتو || قد لعب القدر دورا ً لجمع هذ الأحجية وهذا الشخص معا ً || وعندما حل يوغي موتو هذه الأحجية ارتبط مصيره بمصير فرعون يسكن داخل هذه الأحجية وهو الذي أنقذ العالم منذ 5000 سنة ! ولكن لسوء الحظ فإن هذا الفرعون قد فقد ذاكرته حتى أنه نسي اسمه الذي هزم به ألعاب الظل || واسمه الحقيقي اتان وبحل لغز الأحجية تعود ألعاب الظل من جديد لتنجز ما بدأت به منذ 5000 سنة لتدمير العالم ! بدئت قصة مبارزة الوحوش كان ماكس مليون بيغاسوس لديه زوجة او حبيبة تسمي سيسيليا هذه المراءة مرضت او ماتت و لم يستطيع ان يستعيدها فعل المستحيل كي تعود للحياة و سمع عن سحر قديم يسمي بالألفية و بالفعل بدء يبحث ن اصل ذلك الشيء و تبع رجل مصري غريب يسمي شادي شادي اعطي بيغاسوس عين الألفية إحدى قطع الألفية هذه القطعة التي ساعدته علي أنشاء أوراق المبارزة و لكن تلك اللعبة ترجع جذورها لزمان طويل منذ 5 الاف سنة
